الرد على شبهات المستشرقين حول مصدرية القرآن الكريم

محتوى المقالة الرئيسي

م.د.أيوب إبراهيم

الملخص

القرآن الكريم معجزة النبي r الخالدة، ومنذُ نزوله يحاول المرجفون الإساءة إليه والاعتداء عليه، والطعن والانتقاص منه من خلال إثارة الشبهات، خاصة في مصدره، وقد ذكر القرآن الكريم بعض هذه المطاعن ورد عليها قال I:ﭽ ﭺ  ﭻ  ﭼ  ﭽ  ﭾ  ﭿ   ﮀ  ﮁ  ﮂ  ﮃ  ﭼ الفرقان: ٥ﭽ ﮄ  ﮅ  ﮆ  ﮇ  ﮈ     ﮉ  ﮊ   ﮋﮌ  ﮍ   ﮎ  ﮏ  ﮐ  ﮑ  ﭼ الفرقان: ٦، ووصفوه بأنه مفترىً عند الرسول r، قال الله U عنهم ﭽ ﭪ  ﭫ   ﭬﭭ  ﭮ  ﭯ   ﭰ  ﭱ  ﭲ   ﭳ  ﭴ  ﭵ  ﭶﭷ  ﭸ   ﭹ   ﭺ  ﭻ  ﭼﭽ  ﭾ        ﭿ  ﮀ  ﮁ   ﮂﮃ  ﮄ  ﮅ   ﮆ    ﮇ  ﭼ الأحقاف: ٨:ﭼ، وأشاروا إلى أنه قولُ شاعِرٍ أو كاهنٍ فأبطل الله الدعوى: ﭽ ﭰ  ﭱ    ﭲ  ﭳﭴ  ﭵ  ﭶ  ﭷ  ﭸ   ﭼ الحاقة: ٤١ ﭽ ﭹ      ﭺ  ﭻﭼ  ﭽ  ﭾ  ﭿ   ﮀ  ﭼ الحاقة: ٤٢ﭽ ﮁ  ﮂ  ﮃ       ﮄ    ﮅ  ﭼ الحاقة: ٤٣ ، ولقد كرس المستشرقون جهودهم المالية والفكرية لدراسة القرآن الكريم والإسلام، ووقفوا منهما موقف الخصومة والاستنكار حتى أضحى القرآن الكريم هو أغنى المواضيع عندهم على الإطلاق.

تفاصيل المقالة

القسم
بحـــــــوث العــــــدد