الرد على شبهات المستشرقين حول مصدرية القرآن الكريم
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
القرآن الكريم معجزة النبي r الخالدة، ومنذُ نزوله يحاول المرجفون الإساءة إليه والاعتداء عليه، والطعن والانتقاص منه من خلال إثارة الشبهات، خاصة في مصدره، وقد ذكر القرآن الكريم بعض هذه المطاعن ورد عليها قال I:ﭽ ﭺ ﭻ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂ ﮃ ﭼ الفرقان: ٥ﭽ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ ﮊ ﮋﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﭼ الفرقان: ٦، ووصفوه بأنه مفترىً عند الرسول r، قال الله U عنهم ﭽ ﭪ ﭫ ﭬﭭ ﭮ ﭯ ﭰ ﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭼﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﭼ الأحقاف: ٨:ﭼ، وأشاروا إلى أنه قولُ شاعِرٍ أو كاهنٍ فأبطل الله الدعوى: ﭽ ﭰ ﭱ ﭲ ﭳﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭼ الحاقة: ٤١ ﭽ ﭹ ﭺ ﭻﭼ ﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﭼ الحاقة: ٤٢ﭽ ﮁ ﮂ ﮃ ﮄ ﮅ ﭼ الحاقة: ٤٣ ، ولقد كرس المستشرقون جهودهم المالية والفكرية لدراسة القرآن الكريم والإسلام، ووقفوا منهما موقف الخصومة والاستنكار حتى أضحى القرآن الكريم هو أغنى المواضيع عندهم على الإطلاق.