تعدد أوجه رفع الاسم في سورة البقرة دراسة نحوية دلالية
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
الإعراب ممّا تنماز به الالفاظ في التّركيب فهو من دلائل المعنى والمعنى سببٌ له و ناتج عنه في الوقت نفسه ؛وقد جاء البحث لبيان ذلك في سورة البقرة المباركة فيما جاء بالرّفع من الأسماء , فهو بيان أثر هذه الحالة الإعرابية في الدّلالة بحسب ما يؤدّيه الاسم من وظيفة نحويّة في التّركيب ومناسبة ذلك لسياق المعنى. فالبحث يعمد الى التّركيب يرصد العنصر الذي تعددت فيه أوجه الّرفع والوظيفة النّحوية المؤدّاة بالنّظر الى كلّ وجه فيها مستعيناً بترتيب عناصر التّركيب والقرائن المساعدة كالّرتبة والتّقديم والتّأخير والسّياق ومقام الحال ما وجد الى ذلك سبيلا؛ وصولاً لإثبات ما تُلقيه الأوجه المتعددة من دلالات.
المقدّمــــــــــــة
تفاصيل المقالة
القسم
بحـــــــوث العــــــدد