عبد الأعلى بن مسهر (ت218ه) ومروياته التاريخية في العصر الأموي
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
امتازت الحضارة الإسلامية بمؤلفات العلماء القيمة التي قوبلت بعناية الباحثين في الدراسات الأكاديمية التي أُخذت من الرواة والإخباريين المسلمين ومنهم (عامر بن عمر) وغيره ، الذين بدؤوا بمدوناتهم عن الأحداث التاريخية ونقل الأخبار ، وبالتالي فإن هذا التاريخ المدون بالأسانيد يحمل معه تعاليم غير مسار الإنسانية ، وأيضاً من هؤلاء العلماء أبو مسهر عبد الأعلى بن مسهر الدمشقي (موضوع بحثنا) الذي كانت دراسته هي الجزء اليسير من رد الجميل إليه ، ودراستنا لهذا البحث تمثلت بمقدمة ومبحثين ، جاء الأول منها بعنوان (حياة عبد الأعلى بن مسهر وسيرته العلمية) ، وجاء المبحث الثاني بعنوان (مروياته في العصر الأموي) ، وخاتمة تناولت أهم النتائج التي توصلنا إليها في هذا البحث .
تفاصيل المقالة
القسم
بحـــــــوث العــــــدد