ديفيد لفنجستون نشأته وتعليمه، وبدايات نشاطه التبشيري1813-1840
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
يُعد ديفيد لفنجستون أحد أعظم المستكشفين في القرن التاسع عشر، فقد غيرت رحلاته الكشفية والتبشيرية النظرة إلى القارة الأفريقية وشعوبها في الدول الاوربية، بفضل الرحلات التي دفعها تأسيس المحطات الارسالية للتبشير بالدين المسيحي، وقمع تجارة الرقيق حقق خلالها سلسلة من الاكتشافات المهمة، كاستكشاف بحيرة نغامي، وشلالات فيكتوريا، وقيامه برحلة ملحمية من غرب القارة الافريقية الى شرقها، واستكشاف نهر زامبيزي العظيم، ثم قيامه برحلة استكشافية لاستكشاف منبع نهر النيل والتي انتهت بوفاته ، وعليه فأن الانجازات التي حققها لفنجستون تحتم الاستفاضة في حياته المبكرة وتعليمه وطبيعة التدريب التبشيري الذي تلقاه قبل شروعه بمهمة الاستكشاف والتبشير في القارة الافريقية.
تفاصيل المقالة
القسم
بحـــــــوث العــــــدد
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.