https://djhr.uodiyala.edu.iq/index.php/DJHR2022 <p><strong>مجلة انسانية متخصصة تنبع من حاجة المجتمع المتحضر لتحقق اهدافها في مجال التأليف والبحث والتوثيق العلمي للتدريسين والباحثين لنشر الفكر المتجدد الذي يستفيد منه المتخصصون وطلاب العلم علما انها اسست عام 1997 واصدرت ( 101) مائة وواحد عدداً . حاصلة على</strong></p> <p><strong> eISSN : 2957-5699</strong></p> <p><strong>Print ISSN :2957-3807</strong></p> <p><strong>وحاصلة ايضا على : 10.57592 <em>DIGITAL OBJECT IDENTIFIER</em> (<em>DOI</em>)</strong></p> <p><strong>حين تتحول الكلمات والافكار والتطلعات العلمية الى مشاريع قائمة على ارض الواقع ، يشعر الانسان ازاءها بنوع من الفخر والاعتزاز وبكثير من الاهتمام والجدية الذي يكمن وراءهما الشعور بالمسؤولية الكبيرة خاصة في مجال البحث العلمي.</strong></p> <p><strong>ومن هذا المنطلق ولتفعيل دور المؤسسة الاكاديمية في ترجمة اهداف الجامعة في التعليم العالي وبشكل عام استحدثت كلية التربية - ديالى؛ وكانت تابعة الى الجامعة المستنصرية ؛ وكانت آنذاك بإدارة الاستاذ المساعدالدكتور سعد محمود شكر المشهداني أول رئيس للتحرير كونه عميدا لكلية التربية –إذاستقبلت المجلة في حينها البحوث الانسانية والعلمية ..فضلا عن نشر المجلة اول مؤتمر علمي للكلية كان ذلك عام 1998 اذ كانت المجلة آنذاك تسمى بمجلة ديالى للبحوث العلمية والتربوية , واصل خلالها نخبة خيرة من التدريسين مثلوا هيئات التحرير لهذه المجلة المحكمة ليصدر عنها أعداد تجمع التخصصات العلمية والانسانية في الوقت نفسه ؛ وقد سميت المجلة باسمها الحالي <u>مجلة ديالى للبحوث الانسانية</u> بعد ان تم شطر كلية التربية عام 2008 الى كليتين هما التربية الاصمعي والتربية الرازي حيث عنيت مجلة ديالى للبحوث الانسانية – التي تصدرها كلية التربية للعلوم الانسانية بهذا الحقل من المعرفة لتلافي التداخل بين التخصصات وتحقيق الرصانة العلمية اذ ضمنت ستة اقسام تنضوي تحت تخصصات لغوية وتربوية وانسانية , رئيس هيأة تحريرها الان الاستاذ الدكتور نصيف جاسم محمد الخفاجي؛ وقد شهدت تطوراً واضحاً في إدارته لها بالتعاون مع مدير التحرير الاستاذ الدكتور علاء حسين عليوي البدراني، والسيدات والسادة اعضاء هيأة التحرير.</strong></p> <p><strong>اهداف المجلة:</strong></p> <p><strong>تهدف مجلة ديالى للبحوث الانسانية الى الاستمرار في ادامتها وتطويرها وتعزيزها في مد الجسور مع القراء المعنيين بما يخدم اهداف المجلة كونها مجلة متخصصة انسانية تنبع من حاجة المجتمع المتحضر؛ لتحقيق اهدافها في مجال التأليف والبحث والتوثيق العلمي للتدريسيين والأكاديميين لنشر الفكر المتجدد الذي يستفيد منه المتخصصون وطلاب العلم باعتبارها رافدا من روافد المعرفة والكلمةالفاعلة في مجال بناء الفكر العلمي والانساني بفروعه الانسانية المختلفة.</strong></p> <p><strong>رسالة المجلة ورؤيتها:</strong></p> <p><strong>تبذل المجلة كل المساعي لتحقيق رسالة صادقة تجعل من مجلداتها الصادرة منبرا علميا له صدى محلي واقليمي تلبي نشر جميع الابحاث والمعالجات والافكار والابواب الجديدة الواردة فيها ( بعد مرورها بتحكيم عادل وموضوعي قبل النشر ) حاجة الاطراف الفاعلة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي وهم التدريسيون وطلبة العلم ، ليتعرفوا على كل ماهو جديد ونافع في مجالات المعرفة الانسانية لخدمة المجتمع وتنمية مهاراته الفكرية.</strong></p> <p><strong>توجه المجلة الدعوة الى جميع الاساتذة والمتخصصين المعنيين بشؤون البحث العلمي الانساني للمساهمة في رفد هذه المجلة بالبحوث والدراسات والآراء والملاحظات من اجل النهوض بها علميا و تحقيق رسالتها السامية لان مؤازرتهم هي السبيل الى التطور الامثل. </strong></p> <p style="direction: ltr;">Specialized Humanities- oriented Journal emanates from the need of the sophisticated society to achieve its objectives in the field of authorship, research, and scientific documentation for academics and researchers to disseminate the renewed thought from which specialists and students of knowledge benefit. It was established in 1997 and has issued 99 volumes. It holds:</p> <p style="direction: ltr;"><strong>EISSN: 2957-5699</strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>Print ISSN: 2957-3807</strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>Also, it holds a Digital Object Identifier (DOI) 10.57592</strong></p> <p style="direction: ltr;">When words, ideas, and scientific aspirations turn into real projects, humans feel a sense of pride, dignity, interest, and seriousness, which are rooted in the great responsibility, especially in the field of scientific research</p> <p style="direction: ltr;">From this perspective and to activate the role of the academic institution in converting the university's goals in higher education, the College of Education - Diyala was established. It was affiliated with Al-Mustansiriya University. At that time, it was under the administration of Assistant Professor Dr. Saad Mahmoud Shakir Al-Mashhadani, the first editor-in-chief as the dean of the College of Education. The journal then received humanities and pure scientific oriented research studies, in addition to publishing the first scientific conference proceedings of the college in 1998 when the journal was then called the Diyala Journal for Scientific and Educational Research. It enlisted a distinguished elite of academics as editorial boards for this refereed journal, issuing volumes that encompassed scientific and humanities disciplines research simultaneously. The journal was named its current name, the Diyala Journal for Human Studies, after splitting the College of Education in 2008 into two colleges: Al-Asma'i College of Education and Al-Razi College of Education. The Diyala Journal for Human Studies, issued by the College of Education for Humanities, was focused on this field of knowledge to avoid overlap between disciplines and achieve scientific consistency. It included six sections falling under linguistic, educational, and human disciplines. Currently, the editor-in-chief is Professor Dr. Naseef Jassim Mohammed Al-Khafaji. His tenure has witnessed a clear development in its management, in collaboration with the managing editor, Professor Dr. Alaa Hussein Aliwi Al-Badrani, and the members of the editorial board</p> <p style="direction: ltr;"><strong>The Objectives of the Journal:</strong></p> <p style="direction: ltr;">The Diyala Journal for Human Studies aims to continue, develop, and enhance itself while bridging with the readers interested in serving its objectives as a specialized humanities- oriented journal arising from the needs of the sophisticated society. It aims to achieve its goals in the field of authorship, research, and scientific documentation for educators and academics to disseminate the renewed thought from which specialists and students of knowledge benefit, considering it a tributary of effective knowledge and discourse in the field of building scientific and human thought in its various humanities-oriented branches.</p> <p style="direction: ltr;"><strong>The Journal's Message and Vision:</strong></p> <p style="direction: ltr;">The journal exerts all efforts to achieve a sincere message that makes its published volumes a scientific platform with a local and regional echo that meets the publication of all research, handlings, ideas, and new horizons included in it (after undergoing fair and objective review before publication) for the active parties in the fields of higher education and scientific research, namely professors and students, to acquaint them with everything new and beneficial in the fields of human knowledge to serve the community and develop its intellectual skills.</p> <p style="direction: ltr;">The journal invites all professors and specialists interested in humanities-oriented research to contribute to enriching this journal with research, studies, opinions, and observations to advance it scientifically and achieve its noble mission as their support is the path to optimal development.</p> <p style="direction: ltr;"> </p> كلية التربية للعلوم الانسانية / جامعة ديالى ar-IQ مجلة ديالى للبحوث الانسانية 2957-3807 https://djhr.uodiyala.edu.iq/index.php/DJHR2022/article/view/4794 <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp; يهتم هذا البحث بدراسة ظاهرة بشرية وهي الطلاق والتي شكلت احدى المتغيرات المهمة في مجتمع منطقة البحث ( محافظة ديالى) والناتجة عن اسباب اقتصادية واجتماعية وثقافية والتي تعد من الظواهر السكانية المهمة ويعد الطلاق احد المتغيرات الحيوية للتغير السكاني بعد الزواج والخصوبة وذات تأثير في النمو السكاني ، ويتضح من خلال دراسة (طلاق النساء) هناك مشكلة حقيقية وواقعية تتمثل بوجود تباين مكاني لحالات طلاق النساء بسبب الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وقد اخذت هذه المشكلة توزيعاً يتصف بالتباين المكاني بين اقضية محافظة ديالى وتبرز صورة التباين من خلال التحليل والتفسير لمؤشرات خصائص النساء المطلقات في محافظة ديالى على مستوى الاقضية وتمثيلها بخرائط واشكال بيانية لاعطاء قراءة بصرية واضحة لهذه المؤشرات باستخدام المنهج الوصفي والتحليلي لتفسير النتائج، وقد اعطت نتائج البحث وجود مؤشرات متنوعة لهذه الظاهرة السكانية والتي تم دراستها ميدانياً عن طريق استمارة الاستبيان والموزعة بحسب عينة لكل قضاء والمتمثلة باجابات النساء المطلقات .وتوصل البحث الى عدة نتائج منها</p> <ul> <li>تصدر قضاء بعقوبة المرتبة الاولى بعدد المطلقات ولبقية المؤشرات .</li> <li>وجود تباين مكاني لحجم النساء المطلقات بحسب اقضية محافظة ديالى .</li> <li>تباين الاسباب المؤدية الى طلاق النساء بحسب اقضية محافظة ديالى .</li> </ul> أ.م.د. وسام وهيب مهدي الحقوق الفكرية (c) 2024 CC BY 4.0 (http://creativecommons.org/licenses/by/4.0/) https://creativecommons.org/licenses/by/4.0/ 2024-12-17 2024-12-17 2 102 1 30 https://djhr.uodiyala.edu.iq/index.php/DJHR2022/article/view/4795 <p>يهدف هذا البحث إلى دراسة إجراءية لإحدى المصطلحات النقدية الحديثة وهي – المفارقة – بوصفها إسلوباً من التعابير التي يلجأ إليها الأدباء ولوناً من أللوان الخطاب الموجه الذي يحمل في طياته حمولات ذات مقاصد متباينة أو مضمرة، وقد اتجهت الدراسة إلى أحد شعراء القرن الحادي عشر، وهي الحقبة التاريخية التي خفتت فيها جذوة الإبداع الشعري ونما فيها الشعراء نحو الجوانب الشكلية والتزويقية والتلاعب بالألفاظ مما جعلها أرضاً خصبة لدراسة هكذا موضوعات، وقد عالجت هذه الدراسة الأسس النظرية لمفهوم المفارقة، وبيان التوافق والاشتراك بينها وبين بعض المصطلحات والمفاهيم الأخرى كالتفريق والتورية وغير ذلك، كما بينت أنواع المفارقة والدلالات التي يحملها كل نوع وتطبيق ذلك على نماذج من الأبيات الشعرية التي وجدت في شعر ابن رحمة الحويزي.</p> م.د حامد عيسى كريف الحقوق الفكرية (c) 2024 CC BY 4.0 (http://creativecommons.org/licenses/by/4.0/) https://creativecommons.org/licenses/by/4.0/ 2024-12-17 2024-12-17 2 102 32 60 https://djhr.uodiyala.edu.iq/index.php/DJHR2022/article/view/4796 <p>&nbsp; &nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;تعد الصناعات التابعة للقطاع الخاص المحرك الأساس للتنمية الاقتصادية والصناعية ،وذلك من خلال دورها الفعال في تكوين الناتج المحلي،إي إن الأنشطة الصناعية التي يمثلها القطاع الصناعي الخاص تعتبر في الوقت الحاضر احد المرتكزات الأساسية لبناء اقتصاد قومي ينعكس بشكل ايجابي على تعزيز مستويات التنمية المكانية الصناعة بشكل عام &nbsp;&nbsp;فضلا عن ذلك فان لها أهمية تكمن في دورها المؤثر في حماية الصناعة الوطنية وذلك بزيادة الصادرات والتقليل من الاستيرادات ،كما لها دور في استيعاب الإعداد الهائلة من الأيدي العاملة ، وعلية فان الصناعة في محافظة ديالئ تعاني الكثير من المشاكل التي سببت انخفاض شديدا في الأداء الاقتصادي ومنها تدمير البنى التحتية ،وضعف السوق المحلية وتدهور الوضع ألمعاشي للمستهلكين ،فضلا عن المشاكل الأخرى المتعلقة بالقوانين والتشريعات وعدم وجود رؤية إستراتيجية خاصة بالتنمية الصناعية تتلائم مع واقع الصناعة في محافظة ديالئ<strong>.</strong></p> <p>وبناء على ذلك يستوجب تهيئة المستلزمات الأولية لخلق بيئة مناسبة لإصلاح الصناعة الوطنية، وتحديد أهم الاستراتيجيات التي لابد من العمل عليها بوصفها أولويات مهمة للنهوض بالصناعة وتمكينها من تجاوز أزمتها والتحديات التي تواجهها ، ومن هنا لابد إن تكون رؤية صناعية مستقبلية تهدف إلى بناء قطاع صناعي متطور في محافظة ديالئ ،وتحدد التوجهات البعيدة المدى للصناعة ،مما يشكل إطارا عاما لتوجهات الخطط الصناعية ومعيارا لاختيار سياستها بما يضمن تكاملها لتحقيق الأهداف تحتاج إلى خطط عديدة ،ومن متطلبات النهوض بالصناعات التابعة للقطاع الخاص وتطويرها من اجل تعزيز قدرتها التنافسية أصبح ضرورة ملحة لا تتحمل التسويف بل أنها أصبحت مهمة وطنية بكافة إبعادها(السياسية،الاقتصادية،الاجتماعية)<strong>.</strong></p> م.م مياده فرحان حميد أ.د. محمد يوسف حاجم الحقوق الفكرية (c) 2024 CC BY 4.0 (http://creativecommons.org/licenses/by/4.0/) https://creativecommons.org/licenses/by/4.0/ 2024-12-01 2024-12-01 2 102 61 74 https://djhr.uodiyala.edu.iq/index.php/DJHR2022/article/view/4797 <p>تَضمَّن البحث الإبدال الواقع بين القاف وحروفٍ أخرى في عدد من النصوص المجموعة من( كتاب الإبدال) لأبي عبيدة ( ت209ه) ، التي خضعت للجمع والتحقيق والتوثيق .</p> <p>وما يميز هذا الكتاب كونه الأول في موضوع الإبدال أُلِّف قبل كتاب الأصمعي الذي جُمِع حديثاً ، وكتاب ابن السّكيت وأبي الطّيب اللغوي .</p> <p>ابتدأ البحث بمقدمة مُوجَزة ، ثم قسم الدراسة : وقد تَضمّن التعريف بشخصية أبي عبيدة ( اسمه وكناه ولقبه، ونسبه ، ومنزلته العلمية عند القدماءِ والمعاصرين )،ثم يأتي قسم نصوص الكتاب المجموع الذي تضمن نصوص الإبدال بين القاف وحروفٍ أخرى ، وختمتهُ بأبرز النتائج ، مع ذكر حواشيهِ ، وقائمة بالمصادر والمراجع .</p> إنعام جدوع غانم أ. د. مكّي نومان مظلوم الحقوق الفكرية (c) 2024 CC BY 4.0 (http://creativecommons.org/licenses/by/4.0/) https://creativecommons.org/licenses/by/4.0/ 2024-12-01 2024-12-01 2 102 75 88 https://djhr.uodiyala.edu.iq/index.php/DJHR2022/article/view/4798 <p><strong>&nbsp;</strong>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; يرمي البحث الى معرفة (فاعلية استراتيجية (<strong>SQ3R</strong>) في تحصيل طالبات الصف الرابع الاعدادي في مادة اللغة العربية).</p> <p><strong>ولتحقيق هدف البحث صيغت الفرضية الاتية:</strong></p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; ليس هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط تحصيل طالبات المجموعة التجريبية اللاتي درسن مادة الادب والنصوص على وفق استراتيجية (<strong>SQ3R</strong>) وبين تحصيل طالبات المجموعة الضابطة اللاتي درسن مادة الادب والنصوص بالطريقة التقليدية.</p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; اذ اعتمدت الباحثة التصميم التجريبي ذا الضبط الجزئي, وتطلب ذلك تحديد مجتمع البحث وعينته, اذ كانت تتألف من مجموعتين بواقع (42) طالبة للمجموعة التجريبية و (44) طالبة للمجموعة الضابطة.</p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; كافأت الباحثة بالمتغيرات الاتية: (العمر الزمني, درجات اللغة العربية, التحصيل الدراسي للآباء والامهات).</p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; وفي نهاية التجربة توصلت الباحثة وباستعمال الاختبار التائي لعينتين مستقلتين الى تفوق طالبات المجموعة التجريبية على طالبات المجموعة الضابطة في مادة الادب والنصوص, اذ بلغ المتوسط الحسابي لطالبات المجموعة التجريبية (74,36) والمجموعة الضابطة (69,16) وبدرجة محسوبة (2,71) وهي اكبر من الجدولية عند مستوى (0,05) وفي ضوء النتائج تقدمت الباحثة بعدة مقترحات وتوصيات.</p> أ.د شذى مثنى علوان الحقوق الفكرية (c) 2024 CC BY 4.0 (http://creativecommons.org/licenses/by/4.0/) https://creativecommons.org/licenses/by/4.0/ 2024-12-01 2024-12-01 2 102 89 108 https://djhr.uodiyala.edu.iq/index.php/DJHR2022/article/view/4799 <p>إن الدراسات اللسانية الحديثة أعطت للدراسات اللغوية الفرصة وللباحثين من شأنها أن تعمل على تحديث الاتجاهات الفكرية والعقلية والتفسيرية في بناء حركة علمية تواكب التطورات اللغوية واللفظية التي اصابت مفرداتها عن طريق الانفتاح اللغوي والعلمي على النهضة العلمية الحديثة حيث تمخضت تلك الحركات عن ولادة الدراسات اللسانية الحديثة التي تفرعت على حسب مدارسها الى بنيوية وتداولية وغيرها من الدراسات الاخرى وما يهم في هذا البحث هو البحث الحجاجي اللغوي الذي تمثل بروابط العطف الحجاجية التي تعمل على ضم الكلام او الحجج بعضها لبعض لتعطي الافضلية للحجة الاقوى، ومن هذه الروابط (و، ف ، ثم)، وقد أظهرت هذه الدراسة ان القيمة الحجاجية للملفوظ لا تتولد الا بضم الالفاظ بعضها لبعض عن طريق تلك الروابط التي تعمل على تنسيق الحجج وترتيبها ليتم الظفر بالتأثير المعنوي الإقناعي من اجل ابطال حجة ما أو أضاعفها و أثبات نقيضها لها.</p> علاء عواد ناصر المشهداني أ. د. نصيف جاسم محمد الخفاجي الحقوق الفكرية (c) 2024 CC BY 4.0 (http://creativecommons.org/licenses/by/4.0/) https://creativecommons.org/licenses/by/4.0/ 2024-12-01 2024-12-01 2 102 109 128 https://djhr.uodiyala.edu.iq/index.php/DJHR2022/article/view/4800 <p>تستكشف هذه الورقة مفهوم الوعي المزدوج وصراع الهوية في رواية بتول الخضيري "غائب" (2004)، مع التركيز على الأبعاد النفسية للهوية في سياق ما بعد الاستعمار. تستند الدراسة إلى إطار عمل فرانتز فانون من كتابه "بشرة سوداء، أقنعة بيضاء" (1986)، الذي يتناول التأثير النفسي للاستعمار على رؤية الفرد لنفسه. تعتمد هذه الدراسة على رؤى فانون لإظهار كيف أن شخصيات الخضيري، وأبرزها البطلة دلال في العراق، تمر برحلة من الهويات المجزئة والاغتراب الثقافي تحت تأثير الاستعمار الأجنبي. توضح الدراسة فكرة الاغتراب النفسي وفقًا لفانون، من خلال تحليل دقيق للوسائل التي تضغط بها ضغوط المجتمع والأسرة لتجزئة إدراك دلال لذاتها. وتختتم الورقة بأن الصراعات الفردية لدلال توضح التوترات المحيطة بالهوية في المجتمع العراقي ما بعد الاستعمار، حيث تستمر هذه التوترات في أن تتأثر بآثار الاستعمار على الهوية الفردية والجماعية</p> Lecturer. Ahmed Ghazi Mohaisen الحقوق الفكرية (c) 2024 CC BY 4.0 (http://creativecommons.org/licenses/by/4.0/) https://creativecommons.org/licenses/by/4.0/ 2024-12-01 2024-12-01 2 102 129 139 https://djhr.uodiyala.edu.iq/index.php/DJHR2022/article/view/4801 <p>&nbsp; يناول البحث مسرحية طعم العسل لشيلاغ ديلاني ومسرحية بياف لبام جيمس بهدف تسليط الضوء على فكرة التهميش الطبقي و الجنساني. تتبع بطلات المسرحيتين قيمهمن وأعرافهن الفردية التي تتعارض مع المعايير التي وضعها المجتمع الأبوي. يناقش البحث فكرة القمع المجتمعي في مذاق العسل وبياف من وجهة نظر نسوية. تتضمن مسرحية مذاق العسل بعض العناصر المحورية للحركة النسوية على الرغم من كتابتها قبيل تطور الموجة النسوية الثانية. تركز الورقة البحثية&nbsp; بشكل رئيسي على ما يعرف بالنسوية الاشتراكية التي ظهرت لأول مرة في بريطانيا وبرزت على الساحة في ستينيات وسبعينيات القرن العشرين. عَمَدنَ&nbsp; ديلاني وجيمس على تقديم شخصيات نسائية بغية معالجة القضايا النسوية&nbsp; في إطار البيئة الاجتماعية والثقافية لبريطانيا من خلال عروضهما المسرحية.</p> Asst. Prof. Hadeel Hatif Jassam Alsalmani1 Asst. Prof. Aseel Hatif Jassam Alsalmani2 الحقوق الفكرية (c) 2024 CC BY 4.0 (http://creativecommons.org/licenses/by/4.0/) https://creativecommons.org/licenses/by/4.0/ 2024-12-01 2024-12-01 2 102 140 146