البراء بن عازب و مروياته في التفسير في الكتب الستة

محتوى المقالة الرئيسي

م.د.محمود عبد الرزاق

الملخص

  إن من عناية الله تعالى بخلقه أن جعل القرآن الكريم محفوظاً في كل عصر بالتواتر الصادق القاطع لشبهات الحاقدين، يرويه الخلف عن السلف جيلاً بعد جيل بألفاظه وحروفه التي نزل بها وبكيفيات أدائه عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بما لا مزيد عليه في الحفظ والضبط والإتقان، ووفّق الله تعالى للقرآن في كل عصر حفاظاً متقنين وأئمة ثقات اختصوا بالقرآن تلاوة وتفسيراً ونقلاً.

تفاصيل المقالة

القسم
بحـــــــوث العــــــدد