الشاهد القرآني بين الأزهري (ت905ه)، والأشموني (ت918ه)دراسة نحوية موازن.

المؤلفون

  • عثمان عبد أحمد
  • أ. م. د. نوفل إسماعيل صالح

DOI:

https://doi.org/10.57592/tz8msy24

الملخص

يُعدّ القرآن الكريم الاصل الأول من أصول الاحتجاج عتد العرب، فهو أوثق الشواهد وأقواها حجّة، وهو المصدر الذي لا يُمكن الحُكم بخلافه، لذا أولى النحويون الشاهد القرآني أهمية كبيرة، وجعلوه في مقدمة مصادرهم في تقعيدهم للقواعد والأحكام النحوية. وقد تابع الشيخ خالد الزهري والأشموني ابن هشام في ذلك، فقد كانا يعنيان به استظهارا للشواهد القرآنية التي ينقلانها عنه، ويفصّلان القول فيها، ثمّ يضيفان عليها عددًا من الشواهد رغبة منهما في زيادة الإيضاح، ولعلّ التطرّق إلى تلك الشواهد عند عالمين جليلين يمكننا من الاطلاع على التفكير النحوي في تلك الحقبة الزمنية، وكيفية التعامل مع الشواهد واستنباط الأحكام النحوية منها.

التنزيلات

منشور

05-03-2024

إصدار

القسم

بحـــــــوث العــــــدد