السينوغرافيا في تقنية كتابة النص المسرحي
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
قسم البحث إلى أربعة فصول، تضمن الفصل الأول مشكلة البحث التي صيغت بالسؤال التالي: كيف تشتغل سينوغرافيا في تقنية كتابة النص المسرحي؟ وتجلت أهميته بوصفه يتطرق إلى السينوغرافيا في تركيب النص المسرحي. أما الهدف فقد كان الكشف عن: الصيغ الأسلوبية في تقنية سينوغرافيا النص المسرحي.
أما الفصل الثاني (الإطار النظري) فقد صمم بمبحثين هما:
- المنظومة اللفظية: وتم تناول الجدال الحواري، والحوار الجانبي، والحوار الداخلي.
- منظومة الإرشادات: وتمت الإشارة إلى عتبة النص، وشكل النص، والمنظر والوقت، والمؤثرات الموسيقية والصوتية، والحركة، والصمت، والأزياء والماكياج والقناع. واستُعرضت الدراسات السابقة، وحُدد الاختلاف الجوهري، باعتبار البحث الحالي يتناول النص المسرحي – نص المؤلف – بينما كل الدراسات قرنت السينوغرافيا بالعرض المسرحي.
في الفصل الثالث، تم تحليل نص عراقي هو: لمن الزهور؟
في الفصل الرابع تم مناقشة النتائج والخروج بعدد من الاستنتاجات أهمها:
- إن تقنية كتابة النص المسرحي، تقرن طبقتي النص: المنظومة اللفظية والإرشادية معا، وتعزز الواحدة الأخرى.
- شكلت السينوغرافيا الغائبة في النص المسرحي، حضورا ببناء الحدث وحركة الأبطال، وتعد امتدادا للسينوغرافيا المدركة ضمن الإرشادات المثبتة.
واختتم البحث بقائمة المصادر والمراجع.
تفاصيل المقالة
القسم
بحـــــــوث العــــــدد