اللغة الثالثة في شعر موفق محمد

المؤلفون

  • سلام محمد محمود                                    جامعة ديالى / كلية التربية للعلوم الإنسانية
  • أ.د. علي متعب جاسم          جامعة ديالى / كلية التربية للعلوم الإنسانية

DOI:

https://doi.org/10.57592/djhr.v1i95.2833

الملخص

   تعدّ اللغة الثالثة واحدة من مخرجات الحداثة، فهي تتوسّط بين لغتين هما، اللغة الفصحى، واللغة العاميّة، وقد فرضت نفسها على مفاصل الحياة، فلم يعد بإمكان وسائل الإعلام، والصحافة، التخلّي عنها، ولا سيما أنّها امتدت إلى الأدب، وقد تناول هذا البحث اللغة الثالثة عند الشاعر موفق محمد، وكيف ساهمت هذه اللغة في تشكيل هويّته، ولم تجعل بين شعر الشاعر، والمتلقّي مسافةً، أو حاجزاً، حيث وصل شعره إلى الجميع دون استثناء، وكان لهذه اللغة دور كبير في احتواء كلّ تفاصيل الواقع اليومي للإنسان العراقي وصياغته بطريقة تمثّل الجميع، وتقترب منهم، وهذا ما ذهب إليه البحث.

هذه مقالة وصول مفتوح بموجب ترخيص CC BY 4.0 (http://creativecommons.org/licenses/by/4.0/)

منشور

02-03-2023

إصدار

القسم

بحـــــــوث العــــــدد

كيفية الاقتباس

اللغة الثالثة في شعر موفق محمد. (2023). مجلة ديالى للبحوث الانسانية, 1(95), 418-434. https://doi.org/10.57592/djhr.v1i95.2833