أثر الأصمعي في تفسير القرآن الكريم (مفاتيح الغيب) أنموذجاً
DOI:
https://doi.org/10.57592/djhr.v2i91.473الكلمات المفتاحية:
الأصمعي ،مفاتيح ،الغيبالملخص
ترك علماء اللغة العربية الأقدمون أثراً في مصنفات اللغة اللاحقة بعامة، ومصنفات التفسير بخاصة، فقلَّما نجد تفسيراً يخلو من آثارهم في طيات صفحاته في جوانب اللغة المختلفة (النحو والصرف والصوت والدلالة). فإليهم يُفزع في معرفة أصول الألفاظ وجذورها، فقد استعان بهم المفسرون كثيراً ، والبحث هنا يؤكد هذا الأمر. إذ كان للأصمعي الحظ الأوفر ، فقد كان في اللغة بحراً معتمداً للطلاب وملاذاً لأولي الحاجة، وموئلاً للمسترفدين. وقد وجد البحث مآثر له في مفاتيح الغيب للرازي مثالاً سجلها ووثقها من المظان اللغوية الأخرى. وخلُص إلى نتائج تظهر عمق ثقافته وصدقه وطول باعه

التنزيلات
منشور
14-08-2022
إصدار
القسم
بحـــــــوث العــــــدد
كيفية الاقتباس
أثر الأصمعي في تفسير القرآن الكريم (مفاتيح الغيب) أنموذجاً. (2022). مجلة ديالى للبحوث الانسانية, 2(91), 183-201. https://doi.org/10.57592/djhr.v2i91.473