الاستشراق بين الخفوت والتجدد مع بيان بعض التصورات الخاطئة لمواقف المستشرقين في دراستهم للشعر العربي القديم
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
يدرس هذا البحث (الاستشراق بين الخفوت والتجدد مع بيان بعض التصورات الخاطئة لمواقف المستشرقين في دراستهم للشعر العربي القديم) ، إذ جاء اختياري لهذا الموضوع لسببين :
الأول : الآراء والتصورات بشأن مستقبل الاستشراق، فبعضها يرى : أن الاستشراق قد اضمحل وانتهى كونه فقد جاذبيته وقوته ووهجه في منطقة الشرق الأوسط ، ولكن هذا الرأي لم يخلُ من الجفاء والبخس لجهود بعض المستشرقين، ولكن لكي لا نجانب الحقيقة يمكن القول: إنّ الاستشراق أصابه خفوت،نتيجة لأسباب كثيرة ذكرها الباحث في تضاعيف هذا البحث بوساطة بيان موقف بعض الدارسين العرب المحدثين الذين انبروا لدراسة الاستشراق الجديد.
الثاني : البحث في التصورات الخاطئة لموقف بعض المستشرقين من الشعر العربي القديم ، إذ لم تسلم القراءات الاستشراقية من بعض الهنات والهفوات التي وقع فيها بعض المستشرقين في دراستهم للشعر في العصرين الجاهلي والإسلامي..
تفاصيل المقالة
القسم
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.