بنية الخطاب الحجاجي عند الدكتور محمّد العبد

المؤلفون

  • رشا فاضل عباس جامعة ديالى/كلية التربية للعلوم الانسانية

DOI:

https://doi.org/10.57592/djhr.v1i83-1.86

الكلمات المفتاحية:

بنية ، الخطاب ، الحجاجي

الملخص

قبل بيان موقف الدكتور محمد العبد من أسس الحجاج ومفاهيمه ، لابدّ أن يبدأ البحث بالحديث المقتضب عن نشأة الحجاج وجذوره في التراث العربي والوسائل التي استخدمها القدماء للإقناع ، وأشكال النص الحجاجي الذي غالباً ما يُبنى في شكله الرئيس على مكونات ستة هي (الدعوى أو النتيجة ، والمقدمات ، والتبرير والدعامة ، ومؤشر  الحال ، والتحفظات أو الاحتياطات)، و يدرس الوظائف الحجاجية التي غالباً ما نجدها في الخطابات المتنوعة وعناصر الحجاج التي تنضوي حول المتكلم والمستمع والمقام والمفاهيم الحجاجية ، وقد استلهم الدكتور محمد العبد مفهومه لنظرية الحجاج مما توصل إليه اللغويون الأوائل إلى وسائل الإقناع ، أي بما يولّده الحجاج من إقناع لدى المتلقي ، و عرَّج على مفاهيم الغربيين له وكيف أفادوا من الأوائل في تطوير هذه النظرية مركّزاً على ما أضافوه إليها ، وسلّطت الباحثة الضوء على جهود الدكتور محمد العبد في الحجاج ووسائله وكيف توصل إلى أن الإقناع هو العنصر الأساس فيه .

التنزيلات

منشور

11-08-2022

إصدار

القسم

بحـــــــوث العــــــدد

كيفية الاقتباس

بنية الخطاب الحجاجي عند الدكتور محمّد العبد. (2022). مجلة ديالى للبحوث الانسانية, 1(83-1), 301-323. https://doi.org/10.57592/djhr.v1i83-1.86